3 طرق لزيادة دخل إضافي للموظفين وأصحاب الرواتب – كيف تزيد دخلك الشهري

0 second read
1
زيادة الدخل - دخل - الأنترنيت - النساء - أفكار - عمل - إضافي - مشاريع صغيرة - المنزل - زيادة - طرق - تحسين - وظائف - مشروع
Spread the love

كيف تزيد دخلك الشهري – أفكار لزيادة الدخل

هل تبحث عن مصدر دخل إضافي ؟ أصبح الكثير من الموظفين يبحث عن طرق لزيادة الدخل الشهري بالعمل من المنزل أو خارجه سواء الرجال أو النساء، بل حتى الذين يتقاضون دخل ورواتب جيدة، وهذا راجع إلى الظروف الإقتصادية الخانقة والغلاء المعيشي المجحف, مما جعل الإنسان يفكر في مستقبله المالي ومستقبل أسرته ورفاهيتها، و خلص إلى أن البحث عن أفكار لمشاريع صغيرة من المنزل أو وطائف أخرى إضافية لتأمين حاجياته هي أول خطوة يجب الإهتمام بها لزيادة دخله, خصوصا وأن العالم يشهد تنفيذ مشاريع إقتصادية كبيرة مقبلة على مرحلة تطور حديثة وممتازة تعد بالخير الكثير. هذا ما ينبغي على الباحثين عن فرص عمل المشاريع والنجاح المالي أن ينتبهوا له، و إدراك أنه كلما بدأ الشخص مبكرا في التخطيط المالي كان ذلك أفضل له.

أغلب من يبحث عن أفكار لمشاريع و أعمال ليبدأ يها أي موظف يبحث عن طرق لزيادة الدخل يتساءل عن نوعية هذه الفرص التي يمكن أن تكون مناسبة للموظف الذي يقضي معظم يومه  في شغله الرئيسي منهمك الفكر والجسد في العمل، والحقيقة أن هذه أعداد هذه الفرص أكثر مما نتصوره، وهي متاحة للجميع شواء لموظف يبحث عن فرص لتحسين أو زيادة دخله المادي أو من لا وظيفة له ويبحث عن أعمال ووظائف لتحقيق حريته المالية، ومن بينها أفكار لمشاريع ووظائف لا تحتاج منك إلى الكثير من الوقت أو المجهود، ومنها من لا تحتاج فيها حتى إلى رأس المال، ومنها من أفكار لن تتصورها لزيادة الدخل الشهري عن طريق الانترنت أي من المنزل فحسب. لكن الأمهم في كل هذا هو أن يكون للموظف الباحث عن فرضة لزيادة دخله لمادي أو الشهري هدف مالي واضح ، وأن يبدأ في البحث والتخطيط لفكرة مناسبة للوصول إليه.

هنا تجميعة لمقترحات لبعض الفرص المنتقاة التي من المتوقع أن يكون البعض منها مناسبا لك لتبدأ خطوة بخطوة نحو التخطيط لبناء أحلامك وحريتك المالية.

زيادة الدخل - دخل - الأنترنيت - النساء - أفكار - عمل - إضافي - مشاريع صغيرة - المنزل - زيادة - طرق - تحسين - وظائف - مشروع

ما نوع وطبيعة عملك ؟ وظيفتك الرسمية

أغلب الموظفين يتقنون أعمال وحرف مهارات مختصة، هي نفسها التي يستخدمون في تسيير أعمالهم ووظائفهم، لكنهم كثيرا ما يقتصرون على تطبيقها قثط داجل وظيقتهم الرئيسية وقليلا ما يستفيدون من تلك المهارات ماليا خارج وظائفهم، وهذا إن أمكن القول : نوع من تعطيل للقدرات والمواهب التي يمتاز بها بم شخص، والتي من شأنها أن تحدث فرقا واضحا في حياتهم وحياة أسرهم وأوضاعهم المادية والمعنوية.

ما نوع وطبيعة وظيفتك الآن؟ وما هي المهارات التي تتفوق فيها؟

إعترف بمواهبك ومهاراتك وقدراتك واعمل بها داخل وخارج عملك الرئيسي فهي المفتاح الأول للإستفادة منها بالطريقة المثلى، إن كنت خبيرا في مجال المعلوميات كالبرمجة أو صيانة الحواسيب, أو كنت متخصص في إصلاح وصيانة المباني أو أنك محاسب ذو خبرة وسرعة في إنجاز مهام عملك, أو تعمل في وظيفة إدارية وتمتلك مواهب وخبرات إدارية جيدة … فاعلم أنك تستطيع أن تستفيد منها كمصدر دخل مالي إضافي، وكركيزة تعتمدها للتوجه نحو حياة أكثر عطاء وإنتاجية وفاعلية، بالتالي تكون أكثر تميزا واستمتاعا.

قد تكون أستاذا مثلا أو خبيرا في مجال ما بالتالي يمكنك استغلال تلك الخبرة واتغلالها في أشياء أخرلى كإعطاء دروس أو دورات ووضع كورسات ذاك المجال الذي تتقنه، ويمكن لهذه الكفاءات أن تؤهلك للإشتعال بوظيفة أخرى بشكل حر من منزلك مثلا، فالسوق دائما في حاجة ماسة إلى مزيد من الخبرات والكفاءات الرصينة التي يمكن الوثوق فيها.

يفضل كتابة سيرة الذاتية خاصة بك بشكل تبرز فيه تمكنك وتميزك في مجال عملك، كي تقوم بتقديمها بها بعد ذلك إلى الجهات التي من المحتمل حسب توقعك أن تكون في حاجة إلى خبرات في مجال اشتغالك، أنت غير ملزم بقبول عمل لا يناسب تطلعاتك, مهاراتك وطموحاتك، أما إن وجدت نفسك بداية لما كنت تطمح له ويمكنك أن تطور نفسك فيه مستقبلا, فلما لا تتوكل على الله وتبدأ فيه ، فبرؤيتك الواضحة والتخطيط المدروس للمشروع سيساعدك ذلك في النجاح ماليا وعمليا.

 

هل ترغب في إدارة مشروع صغير لزيادة دخلك؟

إن التفكير في إنشاء أحد المشاريع الصغيرة وتأسيس مشروعك الخاص صغيرا كان أم متوسطا, بهذا تكون قد رصمت الطريق نحو الإستقلالية الشخصية والحرية المالية، خطوة جريئة وإنتقالية ينصح بها رواد الأعمال وخبراء التنمية المالية، فكرة تناسب الموظفين بالتحديد, خصوصا أولئك الذين يعملون في وظائف بها مرونة معقولة لكي لا يقع مشكل تعارض المشروع الناشئ مع الوظيفة الرئيسية, الفكرة تحتاج لأشخاص ذوي النفس الطويل وهدوء الأعصاب والقدرة على الحركة والتواصل، أشخاص واثقون من قدرتهم على إدارة المشاريع، المشروع يحتاج منك التفاول والمغامرة بلا خوف, فالخوف يؤدي إلى الجنون, هل أخافتك هذه الكلمة !  لا تخف وتوكل على الله وستجد الخير يتنظرك, قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( تفاءلوا خيرا تجدوه )).

بإمتلاكك لمشروع خاص بك فيمكن إعتباره بداية خير لمرحلة ما بعد الوظيفة، أي مرحلة التقاعد. يمكن لأي متقاعد الإستفادة من الخبرات الطويلة والمهارات المميزة التي اكتسبها خلال فترة عمله, واستغلال تلك المهارات والخبرات وتطبيقها في مشروع يناسب ما اكتسبه، فيكون مستفيدا من نشاطه وطاقاته المتوقدة إضاقة إلى تجتبه للكسل الذي يأتي بعد التقاعد لأن كثرة الجلوس و الراحة الطويلة غير صحية كما يعتقده الكثيرون. إنشاء المشروع سيساعدك على ضمان دخل إضافي يمكنك من سد حاجياتك اليومية وتحقيق حريتك المالية، بل أكثر من ذلك قد يكون لهذا المشروع فائدة أعظم من خلال خلق فرص شغل يوفرها لبعض أفراد الاسرة والجيران والعاطلين عن العمل خصوصا الشباب.

ما ينصح به دائما كبار الخبراء ورجال الأعمال الناجحين قبل التفكير في بدأ أي مشروع التركيز على اختيار مشروع ذو نشاط تحبه وتميل إليه وتفهم طريقة عمله، لأن ذلك من أهم أسس وعوامل نجاح أس مشروع.

 

  هل أنت “موظف لا يحب الأعمال الإضافية” ؟

الموظفون أنواع فمنهم من يكتفي بوظبقته الرئيسية ولا تروقه فكرة عمل إضافي لـزيادة الدخل، حيث يفضلون الإستمتاع بأوقات الراحة ما معد العمل والإسترخاء والجلوس مع أسرته وعائلته، فكل شخص ومزاجه وطريقة تفكيره، لكن يحق له تحسين وضعيته وأن يحقق لنفسه ولاسرته المزيد من الدخل الإضافي، رغم كونه لا يرغب في عمل ذو جهد إضافي بعد جهد الوظيفة الرئيسية.

هناك آليات فعالة تناسب تلك الفئة من الموظفين وتدر عليهم الكثير من المال والأرباح, الإستثمار مثلا طريقة تناسب لهذه الفئة من الموظفين الذين يسعون وراء دخل إضافي بدون جهد إضافي، طريقة مؤكدة للنجاح والحرية المالية التي يحلم بها الجميع.

لكن بطبيعة الحال لكي يتمكن من تحقيق أرباح بدخل جديد عن طريق الإستثمار فإنه يحتاج إبى شيء ضروري ألا وهو ” رأس المال ” ليتمكن من توليد دخل إضافي، لكن يجب دراسة الفكرة أو المشروع حتى يتمكن من تحديد المقدار المناسب من رأس المال الذي يمكنه إستثماره والتنبؤ لنسبة الدخل المتوقع ربحه ليكوت دخلا مناسبا، وبطبيعة الحال الأمر يحتاج منه إلى خبرة معينة كي يبدأ بداية سليمة في هذا الإتجاه.

رأس المال هو العقبات الأولى أمام دخول عالم الإستثمارات، إذ أنه ليس في متناول كل الموظفين دخول عالم الإستثمار فقد لا يملكون رأس المال الكافي للبدأ وتوليد دخل إضافي، ولتكوين رأس المال الكافي تحتاج إلى فهم قوانين المال جيدا، وقوانين بالإدخار المدروسة والمنتظمة في البداية.

 قصتي مع الإستثمار 

بصفتي مستثمرا سابقا لا أنصح بالإستثمار في الشركات الشبكية والوهمية المنتشرة بقوة على  رأسهم شركة إستقمارية وليست إستثمارية داع صيتها خلال السنوات الأخيرة ولا أرغب في ذكر اسمها تفاديا لتشهيرها, والتي تسوق نفسها شأنها شأن العديد من الشركات على أساس أنها شركة للإستثمار والتداول لكن صراحة بوضعك لأموالك فيها بغرض زيادة الدخل تكون بدأت لعبة القمار وبدأت بكسب أموال ودخل حرام هذا إن ربحت طبعا لأن القمار تخسر فيه أكثر مما تربح ولأن الإستثمارات عادة لا تخلو من المخاطرة. خلال الفترة التي كنت مستثمرا في إحدى الشركات الصغرى التي تعتمد في أسلوبها على التجارة كما كانت تسوق لكن بعد اكتشاف أن الشركة لها أساليب أخرى قمت مباشرة بإيقاق الإستثمار معها ولجأت الإستثمار الخاص بعيدا عن الشركات من خلال التجارة في الملابس باستعمال أسلوب الإعلانات و الإشهار على فيسبوك, الأمر ليس صعبا كما تعتقدون يكفيك البحث عن بائع بالجملة والتقاط صور للمنتجات ووضعها غلى صفحات على الفيسبوك وتسويقها لسكان مدينتك أو بلدك. ابتغوا الحلال 🙂 .

وفقكم الله.

Load More Related Articles

One Comment

  1. Fatma Ramadan

    أكتوبر 27, 2017 at 7:32 م

    ارجو إيجاد وظيفة شاغرة مناسبه لي ومؤهلاتي ليسانس آداب وماجستير الآداب في علم النفس وكنت اعمل مدير قطاع التنظيم والإدارة والرعاية الطبيه وحاليا بالمعاش ارجو المساعدة ولسيادتكم جزيل الشكر

    Reply

اترك رداً على Fatma Ramadan إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *